أكدت وزارة الاستثمار جاهزيتها التامة للقيام بأعمالها ومهماتها لخدمة المستثمرين والإجابة عن استفساراتهم وحل المعضلات التي قد تواجههم، عبر تقنيات العمل عن بعد التي جُهزت وفُعلت هذا الأسبوع.
جاء ذلك في رسالة وجهها وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح لجميع المستثمرين من خدمات الوزارة لطمأنتهم بأن العمل مستمر وأن الخدمات التي تقدمها الوزارة للمستثمرين لن تتأثر بعمل الفريق عن بعد.
وأشار الفالح إلى أنه إضافة إلى استمرار الوزارة في تقديم خدماتها إلكترونياً، فقد تم تخصيص فريق عمل لتذليل التحديات والصعوبات التي قد تواجه المستثمرين نتيجة هذا الوضع الاستثنائي الذي يشهده العالم في هذا الوقت، كما يعمل الفريق على التواصل مع المستثمرين من أنحاء العالم لتلمس حاجاتهم وبذل الإمكانات كافة لتسهيل أعمالهم.
ونوه الوزير في رسالته للمستثمرين إلى أن المملكة قامت بالإعلان عن برنامج لدعم القطاع الخاص مع التركيز على المنشآت الصغيرة والمتوسطة لمواجهة الآثار المترتبة عن انتشار فايروس كورونا، وأن وزارة الاستثمار ستقوم بالتعاون مع شركائها من المستثمرين بما يلزم على توجيه هذا الدعم لمستحقيه، لافتا إلى أن برامج وحزم الدعم ستتعامل مع المستثمر المحلي والأجنبي على حد سواء.
وختم الوزير رسالته بقوله: «تعاملنا في وزارة الاستثمار مع هذه الظروف الراهنة يشمل الصعيدين الإنساني والاقتصادي، فنحن شركاء في النجاحات، وسنكون معكم خلال الفترة القادمة لنعود أقوى، وسنتجاوز هذه الأزمة بالعمل المشترك والتعاون المثمر لتحقيق أهدافنا وطموحاتنا».
يذكر أن الوزارة نشرت عبر منصاتها الرقمية استعدادها التام لخدمة المستثمرين كافة على مدار الساعة.
جاء ذلك في رسالة وجهها وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح لجميع المستثمرين من خدمات الوزارة لطمأنتهم بأن العمل مستمر وأن الخدمات التي تقدمها الوزارة للمستثمرين لن تتأثر بعمل الفريق عن بعد.
وأشار الفالح إلى أنه إضافة إلى استمرار الوزارة في تقديم خدماتها إلكترونياً، فقد تم تخصيص فريق عمل لتذليل التحديات والصعوبات التي قد تواجه المستثمرين نتيجة هذا الوضع الاستثنائي الذي يشهده العالم في هذا الوقت، كما يعمل الفريق على التواصل مع المستثمرين من أنحاء العالم لتلمس حاجاتهم وبذل الإمكانات كافة لتسهيل أعمالهم.
ونوه الوزير في رسالته للمستثمرين إلى أن المملكة قامت بالإعلان عن برنامج لدعم القطاع الخاص مع التركيز على المنشآت الصغيرة والمتوسطة لمواجهة الآثار المترتبة عن انتشار فايروس كورونا، وأن وزارة الاستثمار ستقوم بالتعاون مع شركائها من المستثمرين بما يلزم على توجيه هذا الدعم لمستحقيه، لافتا إلى أن برامج وحزم الدعم ستتعامل مع المستثمر المحلي والأجنبي على حد سواء.
وختم الوزير رسالته بقوله: «تعاملنا في وزارة الاستثمار مع هذه الظروف الراهنة يشمل الصعيدين الإنساني والاقتصادي، فنحن شركاء في النجاحات، وسنكون معكم خلال الفترة القادمة لنعود أقوى، وسنتجاوز هذه الأزمة بالعمل المشترك والتعاون المثمر لتحقيق أهدافنا وطموحاتنا».
يذكر أن الوزارة نشرت عبر منصاتها الرقمية استعدادها التام لخدمة المستثمرين كافة على مدار الساعة.